لا أؤمر بصعب و إن أمرت فليس الله بآمـــــــــــري

و إن رأيت الأمر صعبا فالعيب برؤياي لـــيس بآمـري

آمري هو الله خالقي رازقي كل الوقت معه حاضري


الخميس، مايو 02، 2013

الحقيقة من منظور فلسفة الضد؛

عندما تكون الحقيقة أمام عيناي جلية واضحة،، و أأبا تصديقها،، عندما تضمحل المسافة بيني و بينها،، و أكره وجودها،، عندما أستيقظ و أنا أحلم بالمستحيل،، أجدها تنكرني،،
الحقيقة،، هل أنا أبحث عنها أم هي من يبحث عني،، أم أن كلانا يبحث عن الآخر!!!
هل يصعب تصديقها على الرغم أنها الحقيقة؟
أم أننا اعتدنا على تصديق الأكاذيب كما عودونا سابقونا؟

ماهي؟ وهل لها وجهان كما أراها؟؟
أم أنني لا أحسن النظر؟
ان كانت الحقيقة فلما هي متناقضة؟
و تخضع لهذا التناقض؟

الحقيقة، هل هناك ما هو أجمل و أجل منها في هذا الوجود؟
هل هناك ما هو أهم منها؟
هل نحسن رؤيتها أم أننا نخادع أنفسنا؟
و كيف نعرف أننا بتنا ندركها؟
كيف نعلن أننا وجدناها و نثبت وجودها؟
و نحن كل ما نملك مجرد إحساس يأبى أن يقاس!!
حتما سنشك بالحقيقة كونها حقيقة من الأساس!!؟