المصلحة؛
قمة القوة هي صنع قانون و الخضوع له بغية المصحلة العامة
و
قمة الضعف هي الإستقواء على الضعفاء
من النزاهه الترفع عن كل ذي أذى أو سوء و هذه من أهم صفات الفضلاء ،،،
إن العمل مع النخب مختلف تماماً عن العمل مع من هم سواهم ،، فالنخب يقدرون القيم الإنسانية و الفضائل لأنهم لم يجعلوا نخباً إلى بفضل الله عليهم ،،
أما من هم سواهم فكثير ما تجدهم محببيبن و حساسين و يطالبون بالتبرير الدائم للتوثيق و الحفاظ ،، و لا يترددون في الشكوى بعض الأحيان لأنهم تعرضوا بطريقة أو أخرى إلى التعامل مع أولئك اللذين يتمصلحون بغية إسقاطهم و ليس الإستفادة منهم و هنا يكشف الستار بالحدس و قوة الشعور المسبق فقد قالت العرب " اللبيب بالإشارة يفهم"