عرف السرمد؛
ضاع الضعف و مات الخوف و جد الجد
غلبت الأحزان و قلب الميزان فعرف السرمد
تفجرت الأقدار و كانت للسائل هي الرد!
كانت تأتي من هنا و هناك دون عدة أو عدد؛
حتى أصبحت هي العدة و العتاد!
لكشف سر ذلك التمرد؟؟!
حتى كادت تجابه بالنكران لولا الواحد الأحد
فأتى التكرار ليؤصل و يؤكد!؟
حين بات بين ثنايا الأماني، حقيقةًًً يزرع الحق بتماثل الأقدار الذي يولد!؟
حين بات بين ثنايا الأماني، إرادةً و عزيمةً تقف في وجه الشدائد؛
حتى أصبح الحلم واقع في أن ترى مالم يرى قبلك قط أحد!!!؟