أتوه في ميادين المعرفه،،،،
فيأتي الشعور لينكر كل ما أعرفه،،،
فأضطر لخوض التجربه تلو التجربه،،
لأثبت للشعور أنه خذلني المرة تلو المره؛
فـــــ للحقيقة سطوةٌ على اليقين،
تظهر بذات الصورة و ذات اللحن و تكرره؛
حتماً يصعب الإمساك بها؛
لأنها معناً "للحرية"، فما الحرية إن لم تكن
الحقيقة "حره"؟؟