إن الحياة بكل صورها و أطيافها،، و كل أنغامها المتناسقة و المتغيرة،، و تغيراتها المتناغمه،،، لا تستطيع إجبار المرء على الإدراك مالم يكن الإيمان حاضراً،، بل إن الحياة هي الإيمان و كل مايبدو منها يدعمه؛ بل إن الإيمان يقتحم عقل المتأمل دون إستئذان فإن هو أنكره "المتأمل" لا يقوى بعدها على الإدراك ما حيا!!
"اليقين"
و حين تجوب الخاطر معانيه و تستجلب الذاكرة صوره،، يفتح "الإيمان" باب اليقين فيسر العقل "به" و يكرر "تدعيمه"،، و يجعل كل ما يملكه من فكر و شعور رهيناً لذلك "اليقين" الذي أمسكه للتو،، و إلا كيف تمت الإكتشافات؟ و كيف تطورت المعرفه؟ و كيف حدث الإدراك!!!؟
ولا يلبث العقل حينها أو يستكين حتى يقيد ذلك "اليقين" بقلمٍ لا يملك إلا وصف جزءً يسيراً منه؛؛
"اليقين"
و حين تجوب الخاطر معانيه و تستجلب الذاكرة صوره،، يفتح "الإيمان" باب اليقين فيسر العقل "به" و يكرر "تدعيمه"،، و يجعل كل ما يملكه من فكر و شعور رهيناً لذلك "اليقين" الذي أمسكه للتو،، و إلا كيف تمت الإكتشافات؟ و كيف تطورت المعرفه؟ و كيف حدث الإدراك!!!؟
ولا يلبث العقل حينها أو يستكين حتى يقيد ذلك "اليقين" بقلمٍ لا يملك إلا وصف جزءً يسيراً منه؛؛
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
نرجو التعليق: